آلسَلآمٌ عَليْكٌم وَرحٌمةٌ الله وَبركَآتةٌ ...
0|0 صَبـأإـحٌكمْ أمَآلْ مٌحقَقَهْ
صَبـأإـحٌكمْ أبَتسآمٌآتْ رآحٌهـْ 0|0
.
.
.
.
بَدآيهً وَلكَنهآ لَيستْ بَبَدآيه ـمَنْ جذورهآ ..
بَدآيهْ بَعْد غَيآبٌ تَجَددتٌ فَيهٌ الآسٌطر ...
وَأرتَدتٌ حٌلآلً قَد تَبٌدوْ مٌخَتلفهْـ ...
.
.
.
.
.
.
.
سَرآبٌ يَسكْن هٌنآ وَ هَآكْ وَلكًن يَختلٌفونْ كَثيراً ....
.
.
سَرآبٌ الآمَسّ بَآت مٌستَيقظً لآ يَغّفو ابَداً . .
ذكَـرآهـٌ تَسكنُ ف'يْ دآخَليْ لآمَفر مَنهـٌ ..
قَد أكَتفّيت من كُلّ شيء...
لّكنْ لَمْ أكَتفّي بَعدُ من عَشقَهـ ....!!!
فَهلّ يَسمحٌ لّيْ بَآلمسَير ؤَ أكَمآل مَآأبتدأنَآ بِهـ ..؟!
عَفؤاً ...!؟
لآأٌجَيدْ تَنآسِيكَ أوَ تَجآهُل ؤَجَودِكـً بَدآخِليْ
فَسمحّ لّيْ بأنْ تَبقىْ مَثلمآ كُنَتّ سآبقً
لآأٌريَدٌ غَيّركً. .ولآأُريَدٌ حُبً غَيّر حُبِكـّ . .
فَعٌذراً ...!؟
لآأسَتّطِيعْ آلبَقآءُ بَدونِكـً فَهلّ تَسمحٌ . .
بَضّم غَيآبِكـً ؤَ أِرجّآعْكـً آلىْ مَكآنّكُـ . .
كَفآكـً غَيآبـًـ ؤَ كَفآكـّ صَمتـًـ. . .
هَلّ تُريَدْ رَحيّلي أمْ سَكٌوتَيـْـ . .
فَعٌذراً......!؟
[ لآأَستَطيّع آلسَكُوتَ عَنْ حُبِكـ وأنّ رحَلتــْ ؟!
سَترحّلْ مَعْيّ لآنَكـً بَكٌل أخَتِصآر
بَدآخِليْ تَسكنُ سَرآبُ الآمَسْ يَحتْضنّ
سَرآبُ آليَومْ ؤَ كُلّ يَيومْ ]
فَهلّ يَوجّد شَيءً لآيٌشَعرنيْ بَغيآبّكـً
شَيءً يٌخَفِفَ مَآيَحصٌل لّيَ فَيْ غَيآبِكـً
عٌذَرآً ...!!؟
لآتٌجِيدْ آلقَسْوةَ جَيدأً فَعٌدَ كَمآ كٌنَتْ سَآبِقً . .
كَفآكـً صَدٌودً ؤَ أعَذآراً .....
فَحٌبكـً بَآئَنً ؤَ طَيبّتٌكـً طَآغِيهـً
عَلىْ أسٌلوبَكـّ آلسَآكْن
فَعٌدَ ؤَ اتَركُـ هَذآ آلتَمثَيلْ آلمَوّجعً . .
0|0 كَمآ أبتَدأتٌ هَآهيْ أنتهٌت 0|0
0|0 لَيستٌ الآسطْر المٌوجَعهٌ نَهآيهٌ لآأحلآمنَا 0|0
0|0 وَليستٌ حَآجزاً لتَوقٌف سَعآدتنٌا وأبتِسٌآمتنا عِندهًآ 0|0
0|0 طَآبتٌ أوقَآتُكم بِكٌل خَير وَ دآمتُ قٌلوبَكم تَنبضٌ بَتَفأؤل0|0
تَحِيَاَتِي ..
