حسب بعض المعلومات التى افادنا بها بعض الأساتدة المصححين فان المداولات سوف تعقد يوم السبت 02 يوليوز 2011 وعليه فانه من المرجح الإعلان عن النتائج عشية السبت او يوم الأحد على ابعد تقدير
أعلن مسؤول أن المرشحين لاجتياز امتحان للبكالوريا برسم 2011 يمكنهم الحصول على نتائجهم، لأول مرة، مباشرة على بريدهم الإلكتروني.
ويقدر عدد التلاميذ المرشحين بـ300 ألف تلميذ.
وقال يوسف بلقاسمي، الكاتب العام لقطاع التعليم المدرسي،إن المرشحين يمكنهم الحصول نتائج البكالوريا 2011 على الموقع الإلكتروني
www.taalim.ma، مشيرا إلى أن هذه العملية تقتضي أولا إحداث بريد إلكتروني خاص للمرشح وفق تعليمات محددة، وذلك على الموقع الإلكتروني المذكور.
لمعرفة كيفية استعمال الموقع، تمت اضافة شرح بالصور
أولا: بعد الدخول للوقع عبر الرابط التالي
www.taalim.ma،تظهر لنا صفحة كما في الصورة التالية:
تم نضغط على sign in
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
في مكان
Identifiant Windows Live ID :
1 + تفعيل البريد الإلكتروني على شكل
CNE@talib.taalim.ma حيث CNE هو الرقم الوطني للمترشح(ة)
في مكان
Mot de passe :
2 + إدخال كلمة السر والتي هي تاريخ ميلاد المترشح على شكل jjmmaaaa (مثلا 03081992)
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
واخيرا الضغط على
se connecter
وبعدها يمكن ان يطلب منك ادخال اسم الدولة (maroc)
وتحديد لغة الاستعمال
وتعديل التوقيت
gmt+1
بالتوفيق للجميع
وكان بلقاسمي، يتحدث اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء ، خلال لقاء خصص لتقديم البرامج المنجزة سنة 2011 من طرف الوزارة وميكروسوفت المغرب.
وأشار بلقاسمي إلى أن هذا البريد الإلكتروني للمرشح يكون بالضرورة مصحوبا بكلمة سر يمكن تغييرها في أي لحظة، مضيفا أن الخدمات المتوفرة على موقع "دوبلفي . دوبلفي. دوبلفي. تعليم . ما"، والتي تم إطلاقها سنة 2010 في مرحلة أولى بالنسبة لمديري المؤسسات التعليمية، دخلت في مرحلتها الثانية التي تستهدف التلاميذ المرشحين لاجتياز امتحان البكالوريا من أجل الحصول على النتائج.
كما يوفر هذا الموقع خدمات أخرى منها الحصول على الكشف التفصيلي للنقط، وكل المعلومات الأخرى التي يحتاجها التلاميذ المرشحون أو المجتازون لامتحان الباكالويا، خاصة الجانب المتعلق بالاستعداد للامتحان وكذا الجانب التوجيهي.
وأبرز بلقاسمي أن الممارسات البيداغوجية في عصر الرقميات تساهم في الرفع من نجاعة النظام التربوي.
وقال إن هذا الموقع يوفر مجموعة من الخدمات التي تعتمد تكنولوجيا ميكروسوفت، منها تمكين التلاميذ من وسائل حديثة للتواصل مع الأصدقاء والأساتذة والمؤسسة التي يدرس بها التلميذ.
ويندرج هذا المشروع في إطار تفعيل البرنامج الاستعجالي للوزارة في شقه المتعلق بوضع التلميذ في صلب نظام التربية والتكوين.