بعد ان خلد الجميع الى النوم قطعت سكرا الحبل بقرنيها وانطلقت هاربة وفي الصباح استيقظ محمود فلم يجد سكر كل ما وجده حبل مقطوع حينها حزن وندب حظه. في هذه الاثناء كانت سكر تتجول بين الغابات الى ان وصلت الى مكان اغرب من الخيال مكان لم يعرف له البشر طريقا مكان لا تسكنه سوى الحيونات الطيبة حينها فرحت سكر ونشات هناك حتى كبرت وتزوجت تيسا وانجبت عنزتان هما ياسمين وورد وكم كانتا جميلتين وفي احد الايام التقت سكر بصاحبها القديم نعم التقت بمحمود فسردت له ما فعلته زوجته وسردت ما فعلته هي بعد هربها وعن ابنتيها فقال العم محمود :
ساعيدك معي الى الحقل
اجابت سكر :
كلا وهند
قال الفلاح:
لقد ماتت منذ فترة وتزوجت مراة طيبة تدعى ريم وهي لطيفة وطيبة
حينها ذهبت سكر وعائلتها الى حقل العم محمود وعاشو في هناء وامان
ارجو ان تعجبكم